شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على أن الجانب الفلسطيني يريد التهدئة وعدم تصاعد العنف، وأكد على ضرورة استمرار الوضع القائم منذ عام 1967 في المسجد الأقصى، والحفاظ عليه لمنع تفاقم الأوضاع. وحذر عباس من تحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني "سيجر المنطقة إلى ويلات لن يعرف أحد عواقبها".وكان وزير الاستخبارات الإسرائيلي يوفال شتاينتز اتهم، الرئيس الفلسطيني، بالتحريض على هجوم الكنيس بالقدس والذي أودى بحياة خمسة أشخاص.