سيكون وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، عبد المالك بوضياف، أمام اختبار منظمة الصحة العالمية، والتي تجبر كل الدول الأعضاء بها خلال اجتماعها السنوي بمدينة جنيف السويسرية على عرض حصيلة عن قطاع الصحة بكل إيجابياتها وسلبياتها بعيدا عن سياسة التستر التي يتبعها مسؤولونا لإخفاء مختلف النقائص عن قطاعاتهم، لكونها تفرض عليهم عقوبات تصل إلى حد التوبيخ في حال تم التأكد من أن المعلومات المقدمة لا تعكس تماما الواقع المعيش في المستشفيات، فهل سيفعلها بوضياف وينشر غسيل المستشفيات أمام منظمة الصحة العالمية؟