استفاد أميار 14 ولاية ساحلية ببلدياتها المترامية الأطراف، من عطل سنوية شهر جويلية المنصرم والذي تزامن هذا العام، مع ذروة موسم الإصطياف وقد تساءل المتتبعون كيف يمكن للسياحة في الجزائر أن تنجح والمسؤولون المباشرون على المستوى المحلي غائبين، زيادة على ''نوم'' مديريات السياحة التي لا تتحرك كثيرا طول العام، فإن الذي يعلم بأن الأميار كانوا في عطلة لا يتعجب من الظروف التي يجدونها في العديد من الشواطئ والبلديات السياحية.