تعددت وتنوعت الطرق التي أهانت وتهين بها هياكل ومؤسسات عمومية الراية الوطنية، رغم تعليمة سلال المعاقبة على هكذا أفعال، لكن يبدو أن مسؤولينا يطلقون التعليمات وسرعان ما يتجاهلونها، وآخر الخرجات الصورة بين ايدينا، الراية الوطنية في حال يرثى لها، ملقاة على الأرض ومطمورة في التراب على أرض مشروع السكنات الإجتماعية بمدينة بليل الجديدة في الأغواط .. أين المُتابعة التي تحدثوا عنها وأين العقاب .. علما أن هذه الحالة ليست الأولى بل سبقتها العشرات.