كاد مير بإحدى بلديات الطارف أن يضيع رحلة إلى البقاع المقدسة لأداء مناسك الحج بسبب بيروقراطية الإدارة المحلية بالولاية التي لم تحول طلب عطلة المير إلى والي الولاية إلا قبل ساعات من موعد إنطلاق الطائرة. وحسب مصادر القيل والقال فإن مكالمة من وزارة الداخلية وجهات عليا من العاصمة هي التي دفعت الجهات الخفية إلى إخراج طلب العطلة من الأدراج ليبقى السؤال المطروح هل العملية مجرد سهو أم هي بيروقراطية مع سبق الإصرار والترصد؟