ساهم الحراك الشعبي الذي أكمل أمس شهرا منذ انطلاقه في فتح الباب أمام بعض الباحثين عن لقمة من أجل المتاجرة ببيع الرايات الوطنية والأوشحة التي تلقى إقبالا كبيرا في الأسابيع الأخيرة من قبل الجزائريين الذين زاد الحراك الشعبي في اشتعال نار الوطنية لديهم أكثر.