قال الجيش الامريكي انه سمح لجنوده بالمشاركة بلباسهم العسكري في مسيرة خاصة لمثيلي الجنس بسان دييغو السبت، مضيفاً ان هذا القرار ساري للمسيرة المقامة هذا العام فقط.ويأتي هذا القرار بعد إلغاء محكمة الاستئناف الامريكية حكماً سابقاً يسمح للحكومة بتطبيق سياسة: « لا تسل، لا تخبر» المعمول بها منذ عام 1993.وتسمح هذه السياسة للمثليين جنسيا بالخدمة في الجيش، لكنها تحظر عليهم المجاهرة بذلك، كما تحظر على الجيش الاستقصاء حول الموضوع، إلا أن له الحق في أن يطرد من صفوفه من تثبت مثليته.