عبر الدولي السابق عنتر يحيى عن سعادته و اعتزازه بتواجده بوهران ، مؤكدا أن مثل هذه المبادرات التي يحظى بها في بلاده الجزائر لها مكانة خاصة في قلبه ، شاكرا كل من ساهم فيها. وقال بطل مباراة أم درمان الشهيرة: «الجميل أن تجتمع مع الوجوه التي لعبت معها في المنتخب الوطني سابقا و مع من يحبونك ، وما قمنا به في 2010 ما هو إلا واجب وطني سجلته ذاكرة تاريخ كرة القدم الجزائرية ، كما أبارك بزيادة المولود الرياضي الجديد أولاد الباهية الذي من شأنه ان يكون دعامة في المجتمع المدني الوهراني لمحاربة كل أساليب العنف و الآفات الإجتماعية». كما أثنى قائد بوخوم الألماني سابقا على السلطات المحلية على حفاوة الاستقبال و جمعية راديوز التي اختتمت دورتها الكروية ربيع - فوت يوم السبت المنصرم بتتويج فريق إليزي الذي إلتقط لاعبوه الكثير من الصور مع عنتر يحيى. هذا الأخير أهداهم الكأس و ميداليات تذكارية نظرا لتضحياتهم الكبيرة بهدف تطوير كرة القدم في الجنوب الجزائري.