تعرف مصلحة الأمراض العقلية بمستشفى أحمد مدغري بعين تموشنت ضغطا كبيرا بسبب التوافد الكبير للحالات المرضية من فئة الرجال فقط أما النساء المريضات عقليا فيتم تحويلهن إلى ولاية وهران حسب القائمين على المصلحة الذين أكدوا بإجراء توسعة للمصلحة وفي نفس الوقت إنجاز مصلحة مستقلة تحوي فئتي الرجال والنساء على حد سواء من أجل التكفل بالمرض عقليا كما تعرف مصلحة الإستعجالات الطبية لذات المؤسسة الإستشفائية نفس الضغط حيث يتوافد عليها العديد من الحالات المستعجلة الأمر الذي يجعل القائمين عليها في بحث مستمر عن قاعات كبيرة وواسعة لإستقبال المرضى