وضعت إدارة مؤسسة مسجد عقبة بن نافع، بمدينة سيدي عقبة في ولاية بسكرة، طلبا لدى وكيل معتمد بباتنة لشراء سيارة توضع في خدمة هذا المركب الإسلامي، على أن يسدد ثمنها من التبرعات. الغريب في الحكاية، التي لم يتقبلها أهل البلدة وتحولت إلى موضوع دسم يناقش في السهرات الرمضانية، هو أن هذا المسجد، الذي يعد قبلة لزوار بسكرة، يشكو من نقائص عديدة كتدهور قاعة الوضوء ومشكل الحراسة والبستنة وأَصبح يحتاج إلى إعادة الاعتبار ذات أولوية.