لجأ اليوم الإثنين، أكثر من 60 مواطنا تونسيا للدخول إلى التراب الجزائري، احتجاجا على تدهور أوضاعهم المعيشية. حيث سار المحتجون من بينهم 5 نساء أزيد من 7 كلم في التراب الجزائري بمنطقة “بتيتة” بولاية تبسة. والتقى رئيس بلدية بئر العاتر مرفوقا بمواطنين بالمحتجين للتكفل بهم أين تم تقديم الأكل والأفرشة لهم. في حين لم تتدخل السلطات التونسية فيما يزال المحتجون لحد الساعة داخل التراب الجزائري.