توزيع أزيد من 12 ألف قفة عبر بلديات عنابة شهدت بلديات عنابة، قبيل أسبوع، توزيع أكثر من 12 ألف قفة مواد غذائية لصالح المعوزين والفقراء. وقد تصدرت بلديات الحجار، سيدي عمار، عنابة وسط والبوني قائمة البلديات الموزعة فيها هذه الإعانات، والتي خصصت لها الدوائر الحضرية إلى جانب دور الشباب لاستقبال أعداد المعنيين بها. كما تم رصد أزيد من 1 مليار سنتيم لكل بلدية إلى جانب مساعدات مديرية التضامن والنشاط الاجتماعي التي تتكفل بشق كبير من أعداد العائلات المعوزة المنعدمة الدخل للاستفادة من مختلف الإعانات المالية والعينية خلال الشهر الفضيل. كما تجدر الإشارة إلى أن الجمعيات بدورها تعمل على قدم وساق لصالح هذه العائلات، على غرار عنابة ناس الخير وغيرها من الحركات الجمعوية التي تسهر على توفير موائد الرحمان من خلال استغلال المطاعم التي تغلق أبوابها غضون هذا الشهر الكريم. وهيبة.ع يوم دراسي حول الآليات المستحدثة لحماية الطفولة بقسنطينة تحضيرا ليوم دراسي حول الآليات المستحدثة لحماية الطفولة، عقدت المفتشية الجهوية لشرطة الشرق قسنطينة، أمس، تحت إشراف المفتش الجهوي لشرطة الشرق قسنطينة لقاء بحضور ممثلين عن مديرية الشؤون الدينية والأوقاف قسنطينة، مديرية النشاط الاجتماعي والتضامن قسنطينة وجهاز العدالة، بمقر وحدة حفظ النظام 211 سيدي مبروك قسنطينة، وهو اللقاء التنسيقي التشاوري الذي يسبق هذا اليوم في نطاق إحياء اليوم العالمي لحماية الطفولة. ي.س بلدية معاوية بسطيف في حاجة إلى التحسين الحضري تشهد طرقات بلدية معاوية بشمال ولاية سطيف وضعية كارثية، حيث أصبحت غير صالحة تماما للسير. هذه الوضعية ساهمت فيها شاحنات الوزن الثقيل، التي تستعمل الطرقات المتجهة يوميا نحو سد ”ذراع الديس” المندرج في إطار مشروع التحويلات الكبرى التي استفادت منه الولاية قاطبة، وتمس هذه الوضعية تحديدا الطريق البلدي رقم 300 الرابط بين مركز بلدية معاوية والطريق الوطني رقم 77 الممتد على مسافة 7 كلم، علما أن هذا المحور بالذات يعد منفذا رئيسيا وأساسيا لحوالي 9 آلاف نسمة تقطن البلدية، باتجاه مدينتي العلمةوسطيف وما لهما من ارتباط اقتصادي واجتماعي وإداري بالنسبة للساكنة. ورغم أن هذا الطريق قد استفاد فقط سنة 2007 من إعادة إصلاح وتعبيد وغيرها، إلا أنه سرعان ما عاد لنقطة الصفر بسبب كثرة الحفر. أشغال ازدواجية الطريق الوطني رقم 77 تسير بوتيرة بطيئة تسير أشغال مشروع ازدواجية الطريق الوطني رقم 77 في شطره الرابط بين العلمة وحمام السخنة، مرورا ببلدية بازر سكرة على مسافة تقدر بحوالي 16 كلم، بوتيرة بطيئة جدا، حيث انطلقت اشغال هذا الطريق شهر جوان من السنة الماضية. ورغم قصر مسافته إلا ان عملية تسليمه لم تتم الى غاية اليوم، مع العلم أن هذا الطريق سيخلص حال تسليمه تجار الولايات المجاورة وسكان المنطقة من الاكتظاظ والمعاناة اليومية، إذ يشهد يوميا حركة مرورية نشطة، خصوصا أنه يربط عدة ولايات بمدينة العلمة التجارية، على غرار باتنة، أم البواقي، ڤالمة وخنشلة. غياب المشاريع يعمق متاعب سكان بلدية عين اڤراج اشتكى سكان منطقة أغبولة التابعة إقليميا لتراب بلدية عين لقراج، الواقعة شمال ولاية سطيف، من مختلف النقائص المسجلة في شتى مجالات الحياة، حيث المتاعب مع الماء مستمرة ومحدودية الخدمات الصحية قائمة. يعد عرش أغبولة من أكبر التجمعات السكنية المجاهدة بالمنطقة ويضم العديد من القرى والمداشر، ومنها زاكو، أيري لكتاف، أخريب، تيقيلت، فونان، آيت قلالة، لعزيب، منادس وتيزي العسكر، وغيرها من القرى التي تتقاسم هموما مشتركة، اولها مشروع الطريق الذي يربط كل قرى العرش بالعالم الخارجي، خاصة ببلديتي بني شبانة ذراع قبيلة الذي طال انتظار إنهاء أشغاله. لتبقى معاناة المواطنين مستمرة مع العزلة الخانقة، ما جعلهم يطالبون السلطات المحلية بضرورة تعجيل الأشغال، خاصة بعد وعود السلطات المعنية بمتابعة الشطر الثاني من المشروع، وثانيها يتعلق بمتاعب المواطنين مع الماء ووضعية هذا المجال التي أرقت الجميع حيث المعاناة ولجوء المواطنين للتزود بكل الوسائل الممكنة، في ظل ضعف التدفق، حتى بعض أن السكان لم يزر المياه حنفياتهم منذ مدة، دون الحديث عن التسربات التي تشهدها الشبكة وكميات المياه التي تضيع ولا تصل للمواطنين، الذين تحدثوا في جانب آخر عن قلة الفضاءات الترفيهية والملاعب الجوارية تحديدا بقراهم، فيما طالب آخرون بمتوسطة جديدة. أما قرية زاكو فتكاد تنفرد بمطلب صحي يتعلق بقاعة العلاج الشبه مغلقة منذ سنوات.