خيّبت تصريحات الأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني، عبد العزيز بلخادم، مساعي الأمين العام الجديد للأفلان، جمال ولد عباس، الداعية للم "الشمل" وجمع "فرقاء" الحزب، والّتي وصفت بإحدى القرارات "الهامة" التي أعقبت تعيينه خلفا لعمار سعيداني، مما جعلت هذا الأخير يرد بالنفي.. أمر أوحى بأن الارتباك يلف الوافد الجديد، وأنه في حاجة لاكتساب خاصية الانسجام بين قراراته وتحديد مصدرها، ما إذا كانت مبنية على دراسة معمقة أم مجرد وعود وهمية!