نزعت وزيرة الثقافة خليدة تومي أول أمس عباءة الوزارة لما قررت في نهاية حفل “البالي الوطني” أن تشارك في الرقص مع عناصره المؤلفين من شباب وشابات وذلك تحت أنغام “أغنية فرحة وزهوة”. والظاهر أن الوزيرة تحب الأغنية وتحفظها عن ظهر قلب حيث رقصت إحياء ليوم الشهيد وجعلت الجمهور يصفق لها ويزيد من حماسها بالرغم من عدم تماثلها للشفاء التام عقب سقطتها بمجلس الأمة منذ شهر.