في مقال نشرته صحيفة "لو سوار داليجيري" الجزائرية، يقول الصحفي كمال عمراني "علمنا من مصدر موثوق أن وزير الطاقة والمناجم السابق، شكيب خليل، يستقر منذ بعض الوقت في إيران. ويتساءل هذا الصحافي "هل هو لجوء سياسي"؟ ويشير إلى أن الصحيفة اتصلت في هذا الشأن بالسفارة الإيرانية في الجزائر لكن هذه الأخيرة اعتذرت عن تمكنها من تقديم أي رد قبل الاتصال بالجهة المخولة بالرد على مثل هذا السؤال. وفي رأي الصحافي عمراني، أن اختيار هذه الوجهة من قبل الهارب من العدالة شكيب خليل الذي يمثل بعد عبد المؤمن خليفة، الرجل الذي يتمنى أي قاض جزائري أن يواجهه، تثير العديد من التساؤلات. فهل قرر شكيب خليل من تلقاء نفسه اللجوء إلى أرض الملالي، أم هناك من نصحه بذلك؟