قال مدير المركز الثقافي البريطاني، مارتن دالتري، إن الوزير الأول عبد المالك سلال جد مهتم بمركز تعلم اللغة الإنجليزية الذي تستعد بريطانيا لفتح فرع له بالجزائر، حيث لم يتوقف سلال عن السؤال عن موعد فتح المركز في كل لقاء يجمعه بالدبلوماسيين البريطانيين، وهو ما أكد عليه السفير البريطاني الجديد آندرو نوبل. فهل يعني ذلك أن عبد المالك سلال قرر البحث عن طريقة جديدة للتخلص من عقدة ”لغة الفقاقير”؟ أنشر على