استفزت الحالة الكارثية لأحياء مدينة واد الماء بولاية باتنة قاطنيها، بفعل تحول كبرى شوارعها وزواياها إلى مفارغ عمومية على الهواء الطلق، مقابل صمت مطبق من قِبل الجهات المعنية، الأمر الذي دفع أحد طويلي اللسان إلى القول “مير المعذر مطلوب بواد الماء”. علما أن بلدية المعذر تعتبر أنظف مدينة على مستوى الولاية.