استدعي كلّ من لاعبي المنتخب الفرنسي سمير ناصري ويان مفيلا وحاتم بن عرفة وجيريمي مينيز للمثول أمام اللّجنة التأديبية التابعة للاتحاد المحلّي لكرة القدم لتبرير تصرّفهم خلال نهائيات كأس أوروبا 2012 الأخيرة. ويواجه اللاّعبون الأربعة احتمال الإيقاف بعد أن إعادوا إلى الأذهان، وإن كان بدرجة أقلّ حرجا للكرة الفرنسية، ما حصل في مونديال جنوب إفريقيا حين رفض اللاّعبون خوض التمارين احتجاجا على طرد زميلهم نيكولا أنيلكا لشتمه المدرّب حينها ريمون دومينيك وما حصل بعدها من إيقاف ل (فرانك ريبيري) وباتريس إيفرا وجيريمي تولالان.