عرفت الساعات الأخيرة توافد العديد من المسؤولين السياسيين الأجانب على الجزائر في صورة رئيس حكومة الوفاق الليبية، وزير الخارجية التركي ونظيريه الإيطالي والمصري، هذا بالإضافة إلى اتصال المستشارة الألمانية برئيس الجمهورية كل ذلك في سبيل إيجاد حل لإطفاء نار الحرب المشتعلة في ليبيا قبل استعارها، فهل تستغل الدبلوماسية هذا الوضع لاستعادة بريقها الذي فقدته خلال العهد البوتفليقي؟