اكتفى أمس والي العاصمة محمد كبير عدو بالقول إنه ستتواصل عملية الترحيل بولاية الجزائر في إطار القضاء على السكن الهش، في تصريح جد مقتضب على هامش الجلسات الوطنية الأولى للتعمير. وأشار عدو إلى أن عمليتين للترحيل ستتمان قبل نهاية العام الجاري دون أن يعطي موعدا محددا لذلك، كما لم يقدم أي تفاصيل عن عدد العائلات التي ستستفيد من سكنات قبل نهاية العام أو المواقع الجديدة التي سترحل إليها، حيث ذكر فقط بأنه ستتم مواصلة إعادة إسكان من لهم الأحقية كلما توفرت السكنات، فيما اعترف بتسجيل تأخر في تسليم السكنات.