يشتكي هذه الأيام بائعو الجرائد اليومية من سوء التوزيع الذي حصل منذ أيام على مستوى المؤسسة المكلفة بالتوزيع حيث ظهر موزع ثان ,الأمر الذي نتج عنه تذبذب كان من نتائجه غياب العديد من العناوين في بعض الأكشاك في حين تتواجد لدى أكشاك أخرى وفي المدينة نفسها لذا فالأمر يتطلب ضبط طريقة التوزيع كما يطالب أصحاب الأكشاك والمكتبات بمعالجة المشكل لأنهم يعتقدون أن ثمة أمور تحدث في الخفاء هم ضحاياها إلى جانب القراء الذين صاروا يبحثون عن جرائدهم في كل مكان دون جدوى ويستفسرون عن الأسباب لتبقى أسئلتهم تحتاج إلى رد من الجهة المعنية بالتوزيع.