تحل الذكرى الخامسة عشرة للزلزال الذي هز الأرض تحت أقدام سكان ولاية بومرداس ذات مساء من يوم 21 ماي 2003، تدابير ميدانية مكثفة تتواصل على قدم وساق، لهدم ومحو آخر المخلفات والشواهد الناجمة عن هذه الكارثة والمتمثلة في السكنات الجاهزة (الشاليهات) بتسخير كل الإمكانيات المادية والبشرية الضرورية لذلك.تطالعون لاحقا في عدد الاثنين ملفا في الذكرى ال15 لزلزال بومرداس.