بالموازاة مع الدعوات التي أطلقتها الحكومة لترشيد الواردات من خلال الاستغناء عن كل الكماليات والخردوات التي تحويها الحاويات التي تدخل ميناء الجزائر، وفي عز الأزمة التي تعيشها البلاد نتيجة انهيار أسعار النفط، سيشد انتباه المواطن الجزائري المتجول عبر أسواق العاصمة تسويق منتجات ”دون فائدة” على غرار ورود بلاستيكية ”مستوردة” والتي أغرقت المحلات.. فهل هذا هو التقشف؟؟