في حادثة طريفة، طلب الوفد الموريتاني خلال اجتماع للإتحاد العربي لكرة اليد ترجمة ما يدور في الاجتماع بسبب أن الوفد لا يجيد اللغة العربية، فما كان من المجتمعين الا أن أبلغوا الوفد بأن اجتماعات الاتحادات العربية ليس فيها ترجمة لأن جميع المشاركين فيها عرب واللغة الوحيدة المتداولة هي العربية، فتطوع رئيس الوفد الجزائري بالترجمة الى اللغة الفرنسية للوفد الموريتاني. وكان يتوجب على الوفد فهم ما يدور في الاجتماع الذي تشارك فيه موريتانيا بهدف انضمامها إلى الجمعية العمومية للاتحاد العربي لكرة اليد، لذلك أوقف الوفد الاجتماع طالبا ترجمة كل ما يدور فيه.