على غرار كل وزراء حكومة بدوي الذين وجهوا صعوبات على واقع احتجاجات المواطنين الرافضين لزيارتهم، عاش أمس، وزير الموارد المائية، علي حمام، نفس المصير، حيث تجمع عدد كبير من المحتجين الرافضين لزيارته لولاية سطيف في يومها الثاني، حيث اضطر الى تقليص زيارته بعد ان علم بوجود حشد من المواطنين تحاصره رفقة بقية المسؤولين، ليبقى في كل مرة هذا هو مصير وزراء بدوي الذين يجدون صعوبات خلال زيارتهم عبر الولايات.