غريب أمر المنتخب الوطني لكرة القدم وتسييره من طرف الفاف بعد أن منح محرز الضوء الأخضر ليحسم صفقة انتقاله لأحد النوادي قبل أن تسقط كل احتمالات انتقاله ويبقى في ليستر بعد أن رواغه نادي برشلونة، لكن الأغرب أن اللاعب فشل في أن يجد ناديا يلعب له وكان يتسول والغريب في الأمر أنه ضيع لقاءا هاما في حجم مباراة زامبيا في تصفيات كأس العالم، ضاربا بذلك مصلحة المنتخب الجزائري. أيضا الاتحادية منحت الضوء الأخضر للاعب للبحث عن ناد أو بالأحرى "التسول" في أوروبا، وهو ما يؤكد أن الاتحادية بقيادة زطشي ليست لها شخصية تسيير اتحادية في حجم الاتحادية الجزائرية رغم أن المنتخب لا يقف على لاعب أو اثنين.