من المنتظر أن تستفيد الفئة الشبانية عبر كافة بلديات ولاية سعيدة والمنخرطين بدور الشباب و المراكز الثقافية ، لاسيما من العائلات المعوزة من خرجات سياحية واستجمامية إلى الشواطئ ، وذلك ضمن برنامج المخطط الأزرق لقطاع الشباب و الرياضة الذي انطلق مع بداية الشهر الجاري ، مع الالتزام الصارم بالتدابير الوقائية ضد فيروس كورونا.