نشرت : الهدّاف الجمعة 12 يوليو 2019 17:18 لكن المنافسات الدولية قلبت المعطيات رأسا على عقب وجعلت أسماء جديدة تقترب من كرة الذهب على حساب أسماء أخرى فشلت فشلا ذريعا مع منتخبات بلدانها. النجم الأول الذي تقلصت حظوظه كثيرا في نيل الكرة الذهبية هو ليونيل ميسي الذي فشل في فك عقدة الفوز بالألقاب مع منتخب بلاده الأرجنتين بمناسبة كوباأمريكا التي غادرها من بوابة نصف النهائي، ونفس الشيء بالنسبة ل محمد صلاح الذي رغم تألقه مع ليفربول الموسم المنصرم إلا أنه ظهر بوجه شاحب من المنتخب المصري في كاس أمم إفريقيا التي خرج منها الفراعنة من الدور الثاني. في المقابل نجح لاعبون آخرون في مواصلة التالق مع منتخبات بلدانهم تاما مثلما فعلوا مع أنديتهم خلال المسوم الماضي، أبرزهم ثلاثي ليفربول ماني، فان دايك وأليسون، فالأول قاد السنغال إلى حد الآن غلى نصف نهائي كأس إفريقيا، في حين نجح الثاني في قيادة هولندا لنهائي كأس الأمم الأوروبية، أما الثالث فقد توج مع منتخب بلاده البرازيل ب كوباأمريكا.