هاجم الدكتور العربي الزبيري المؤرخ الفرنسي بانجمان ستورا خلال منتدى الثقافي للحوار . وقال أن بن يامين ستورا هو يهودي من قسنطينة، وروى أنه و مولود قاسم زارا سطيف خلال محاضرة بنجمان ستورا. وخلال المحاضرة التقى وزير المجاهدين و عند اخبار ستورا بقدومه ، وكان قد كتب عن ستورا مقال تسائل هل هو جزائري ام فرنسي أما يهوديا. وقد" هرب" ستورا عند سماعه بقدومي متحججا بالمرض ما تركه يحاضر هو و ملود قاسم مكان ستورا. نحن جبناء لأننا لا نقول الحقيقة وقال عمي العربي ان المثقف الان جبان لانه لا يقول الحققيقة، فنحن قبل 1962 كان لنا مثقفون اما الان فليس لنا مثقون لاننا همشناهم و" حقرناهم". السلطة لا تملك مثقفين لان المثقف ليس لزيد ولا عمر، المثقف لا يخضع لسلطة بل له سلطة لا بد ان نتبعها لنكون احسن.
المثقف لا يقبل التبعية ولا الستهانة و لا "الحقرة" لان المثقف هو الواعي الذي يعرف ان يذهب واين يكون. فرنسا استطاعت جعل الجزائر تدخل بلغتين ما يجعل الجزائر تتأخر بسبب ازدواجية اللغة، وروى قصة الجزائريين الذين كانو في الاتحاد السوفياتي و كيف اثرت اللغة في الجزائريين.