لم يتردد المنسق الولائي للحركة التقويمية للأفالان بسوق أهراس، في ترديد عبارة وضع الأفالان في المتحف في ظل زعامة الأمين العام الحالي عبد العزيز بلخادم، واستند في تبريره لهذا الموقف إلى ما أسماه بتولي أصحاب ''الشكارة'' أمانة المحافظات، والتخلي عن المناضلين الأوفياء والأسرة الثورية لصالح الانتهازيين. جاء هذا ضمن الكلمة التي ألقاها في الندوة الولائية للحركة التقويمية التي شاركت فيها 21 قسمة في ولاية سوق أهراس.