توقف الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، بمحطات الخدمات للطريق السيّار بيلل في ولاية غليزان، والتقط صورا مع مجموعة من الشباب، سرعان ما وجدت طريقها (الصور) نحو صفحات الفايسبوك. وهي المبادرة التي تذكّر بالمسار الذي تبناه الوزير الأسبق للطاقة شكيب خليل، اختار فيه مباركة الزوايا. فهل كل من يبحث عن الشعبية ينزل إلى الشعب؟