تضامن الكثير من الجزائريين والجزائريات مع الأفارقة الذين فرضت عليهم الظروف القاسية اللجوء إلى الجزائر التي احتضنتهم، حيث لم ينسوهم يومي العيد وجادوا عليهم بكرمهم وتقاسموا معهم المأكل والمشرب في صورة إنسانية تعكس مدى تضامن الجزائري مع الغير في المحن والشدائد.