نعم تغير “الأفلان” .. لكن للأسوأ، فبعدما كان يُضرب به المثل في السنوات الماضية في تعامله المثالي مع الإعلاميين خلال تغطيتهم لمختلف نشاطاته على غرار المؤتمرات الوطنية والجهوية، وكذا إجتماعات لجنته المركزية، ها هو اليوم يهين الصحفيين الذين توافدوا على قصر المؤتمرات “عبد اللطيف رحال” لتغطية أشغال إجتماع لجنته المركزية، حيث أوصدت الأبواب في وجههم ومنعوا من الدخول، ما جعلهم ينتظرون جديد هذا الموعد “الأفلاني” المهم من خارج أسوار قصر المؤتمرات وسط الحر الشديد.