تتألق Ooredoo الجزائر مرة أخرى بافتكاكها شهادة "أفضل مكان للعمل/ Best Place To Work " لأحسن المُستخدمين لسنة 2022-2023 ممنوحة من قبل برنامج شهادات تسمح بتسليط الضوء على أفضل المؤسسات المُوظفة. مُنحت شهادة أفضل مؤسسة مستخدمة، الصالحة من مايو 2022 إلى غاية مايو 2023، ل Ooredooالجزائر تقديراً لنجاعة سياستها في الموارد البشرية، والتي سمحت لها بالتميّز بين مختلف المؤسسات الوطنية والمتعددة الجنسيات التي شاركت في هذا البرنامج الذي يروج للمؤسسات الفاعلة في الجزائر والتي توفر بيئة وظروف عمل أفضل. أجاب عمالOoredoo ، عبر ملئ استمارة على الإنترنت، عن أسئلة تناولت لاسيما ممارسات الموارد البشرية داخل المؤسسة التي توظفهم. حيث عبّروا بصفة خاصة عن آرائهم حول عدة جوانب، لاسيما: العلاقة ومناخ العمل، الصورة والانتماء، الجودة والامتياز التنظيمي والمسؤولية الاجتماعية والمجتمعية. وبهذه المناسبة، صرح المدير العام ل Ooredoo، السيد بسام يوسف آل إبراهيم: "يُشرفنا كثيرا ونفتخر بالحصول على شهادة أفضل مُستخدم في الجزائر والتي تأتي لإثراء قائمة سجل Ooredoo الجزائر. يُعتبر هذا التتويج تقديراً لامتياز المؤسسة ويكافئ الجهود التي تبذلها Ooredoo الجزائر فيما يخص ثقافة المؤسسة وبيئة العمل وفرص الارتقاء المقدمة للطاقم المسيّر ولكافة العمال." تجدر الإشارة أن هذه الشهادة مُنحت ل Ooredoo الجزائر على أساس برنامج شهادات من خلال اعتماد نفس المنهجية المستخدمة في الولاياتالمتحدة وتم تكييفها محليا. تٌمكن شهادة أحسن مؤسسة موظفة هذه في الجزائر أيضًا بتعزيز وفاء العمال وتقييم تأثير سياسة الموارد البشرية، وتقليل التكلفة والوقت المستثمر في توظيف المواهب من خلال تطوير علامة المؤسسة المُستخدمة، وتحديد نقاط القوة والفرص المتاحة للبروز كمؤسسة موظفة رائدة، ومكافأة جهود فرق الموارد البشرية والمصادقة على السياسات المُطبّقة داخليًا، والتحلي بالالتزام تجاه العمال من أجل تحسين ثقافة وبيئة العمل. للتذكير، تم إطلاق البرنامج المعروف عالميًا باسمBest Places to Work " / أفضل الأماكن للعمل" من قبل "" Institut Best Companies-USA في أكثر من مائة دولة عبر العالم. تسمح هذه الدراسة للعمال بالتعبير والتطرق أساسا إلى تصوراتهم فيما يخص تسيير المؤسسة ونمط التسيير، والممارسات فيما يخص سياسة الموارد البشرية، ورواتب العمال، والاستحقاقات الاجتماعية، والعلاقات المهنية بين الزملاء، والبيئة في مكان العمل، والصورة والانتماء، والجودة والامتياز، وأخيراً العامل المجتمعي.
