الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
التعديل الدستوري لسنة 2020 أسّس لمرحلة جديدة
إرهابي يسلّم نفسه وتوقيف 8 عناصر دعم
اجتماع تقني لرفع مستوى المبادلات التجارية
سايحي يؤكّد الحرص على حماية حقوق العمال
غلق مؤقت وجزئي لحركة المرور بالعاصمة
الخضر يبحثون عن الأداء والنتيجة
حرب شعواء ضدّ مروّجي الفيديوهات المخلّة بالحياء
تركيب 208 آلاف كاشف عن تسرّب للغاز
ميسي يكسر رقم رونالدو!
قويدري يلتقي السفير الأوغندي
العرابي: الشعب الصحراوي هو من سيقرّر مصيره
بن دودة: الجزائر شريك فاعل
بلمهدي يزور معرض الحج
الرئيس تبون يعفو عن بوعلام صنصال
توزيع جوائز مشروع "البحث عن السفراء الثقافيين الشباب الجزائريين الصينيين" بالجزائر العاصمة
إبراز ضرورة حماية المنتجات التقليدية وطرق تسويقها وطنيا ودوليا
إصابة 32 شخص بجروح متفاوتة الخطورة ببجاية
خنشلة : توقيف 06 أشخاص و حجز 3750 مهلوسات
وزير الأشغال العمومية ينصب لجنة مرافقة ومتابعة تمويل المشاريع الهيكلية للقطاع
تفتك جائزة "لجدار الكبرى " للمهرجان الثقافي الوطني للأغنية الملتزمة
مؤشرات اقتصادية إيجابية ومشاريع الرقمنة ستعزز مسار الإصلاحات
الجامعة العربية تعقد جلسة حول "التجويع كسلاح حرب"
رؤساء المجموعات البرلمانية يشيدون بالرؤية الوطنية المتكاملة للنص
ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 69182 شهيدا و170694 مصابا
الأوضاع الإنسانية بغزة ما زالت مروعة
بحث سبل تعزيز التعاون الجزائري-الأردني
في بيان لها حول انتشار "الجرب" في بعض المدارس
توسيع التعاون ليشمل الصناعة التحويلية والتكنولوجيات الحديثة
متابعة تجسيد البرامج التكميلية للتنمية
تدابير جذرية وصارمة لوقف إرهاب الطرقات
توحيد مواضيع الاختبارات وفترات إجرائها
تصدير فائض الطاقة يفتح آفاقا لتوسيع الاستثمارات
"سلام تصدير +" لدعم الصادرات الوطنية
786 حالة سرقة للكهرباء
اختبار تجريبي قبل ودية أقوى مع السعودية
مدرب منتخب ألمانيا يردّ على تصريحات مازة
ندوة دولية كبرى حول الشاعر سي محند أومحند
نحو تجسيد شعار: "القراءة.. وعي يصنع التغيير"
مساحة للإبداع المشترك
تحديد منتصف جانفي المقبل لعودة غويري للمنافسة
مقلّد الأوراق المالية في شباك الشرطة
12 مصابا في اصطدام بين حافلة وشاحنة
بونعامة يبرز أهمية اعتماد معايير الجودة
الجزائر وأنغولا تجمعهما مواقف مبدئية
بلمهدي يُوقّع اتفاقية الحج للموسم المقبل
إنطلاق "الملتقى الدولي للمبدعين الشباب" بالجزائر العاصمة
أسبوع القافلة السينمائية للأفلام الثورية " من 9 إلى 13 نوفمبر الجاري
جهود متميزة تبذلها الجزائر لتهيئة الظروف الملائمة للاجئين الصحراويين
ستورا يدعو فرنسا للاعتراف بجرائمها في الجزائر
بلمهدي في السعودية
من ينصف الأسرى الفلسطينيين أحياء وأمواتا؟
الطبعة الرابعة لنصف مراطون "الزعاطشة" ببسكرة
عبد الرحمان بن عوف .. الغني الشاكر
غنى النفس .. تاج على رؤوس المتعففين
فتاوى : واجب من وقع في الغيبة دون انتباه وإرادة
دعاء في جوف الليل يفتح لك أبواب الرزق
مؤسسة Ooredoo تبرم شراكةً رسميةً مع نادي مولودية وهران
تحذيرات نبوية من فتن اخر الزمان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
فرح على هامش الوجع
منير سعدي
نشر في
الجزائر نيوز
يوم 12 - 02 - 2014
1/
شاحبة الوجه
ِفي غيابك الكلماتُ.. ابتسامتُها حزن.. في غربةٍ تبحث.. عن سبيلٍ إلى المعنى.. إلى الحياة..
غربةٌ في غيابك.. أنينٌ من الرّوحِ إلى الرّوح.. موتٌ.. كما لو نفذتِ الذّكريات!
طيفك.. بريقُ عينيك.. يتَلاشَى في الذّاكِرة.. كتماوُجِ أنوارِِ الشُّموعِ.. حينَ تَعتزم على الرَّحيل..
يدنو ويفِرُّ.. كسحابةٍ أصابها الغرور.. كحبّةِ مطرٍ..
تبحثٌ عن مستقرّ.. عن خدِّك الجميل..
مزيداً من القتلِ..يا لحظتي ولحظة الشَّوقِ.. كم أحبُّ ساديتك التي تُحْييني.. يا هذهِ الذكرى..
2/
مَطَرِي الآخرُ أنت.. بلهفةِ الرُّوحِِ والذّكريات.. أعيشُ مَجدَهُ.. رقصتُنا تشبُهُ ثورتَهُ الخالدة.. لولاهُ كيف أكونُك وأغُوصُني.. بجُنونٍ أنتشلُني إلَيك.. لولاك كيفَ أُبصرُ الدُنيا.. وأحرر أحلامي من اليأسِ.. أتعلّمُ أبجديّات الحبِّ النبيلِ.. في حبّةِ مطر..
3/
أنت يا أنا
بريءٌ طيفُك كدمعةِ فرحٍ.. كالذّكريات.. طاهرٌ كالحُبِّ.. كالحلمِ.. يتسلّلُ إلى القلبِ.. كدُموعِ الفرح.. كضحكةِ الأطفال.. كحبّةِ مطرٍ مُسافرة إليك.. تحلمُ بانتحارٍ.. على خَدّك الجميل..
4/
أفيقي لتطلع الشمسُ.. ويُباشر الناسُ أعمالَهم.. لتُكتبَ رسائلُ الحبِّ.. وتُحلقَ أسرابُ الحمام.. ليُسدلَ الستارُ عن ساحاتِ الوَغَى..
ويعودَ الإنسانُ إلى الإنسان.. ما أروعَها الشّمس.. حين تبزُغُ من عينيك..
ابتسمي لتُرفَع راياتُ الحبِّ والسّلام.. ليتوبَ القتلة.. ويعودَ الإنسانُ أدراجَ الحياة..
ما أعذب الشّمس.. حين تغربُ في عينيك.. أفيقي باكراً.. لكي لا يدوم الظلام طويلاً.. ونُعانق النور..
5/
في ذكراك الأنا
أأقولُ لكِ مباركٌ في "عيدك".. عُقبالُ السّنةِ المائة.. إنّه بالنسبة لِي.. كلامٌ دون المستوى.. تُرى ما عساني أقتني.. كلُّ ما أملكه ُلا يرتقي.. لبسمةٍ من ثغرك..
أو نظرةٍ من عينك.. أو لمسة من يدك.. بين الهَوا.. فكلُّ ما في جعبتِي.. أشياءٌ.. دون المستوى..
سُبحانهُ خالقُك.. لم يبقَ شيءٌ ما في جُعبتي.. إلا وما عادلك.. ما الذي قد يَرتقِي.. لابتسامتك ودمعتك البريئة.. ما ذنب الحُبّ.. إن كنت أكبرَ منه..
6/
يحدثُ دونَ استئذانٍ.. رغماً عن ذكريات الماضي.. ووعودِ الحُبِّ المقدّسة.. يُحزنُ.. يُسعد.. يتربّعُ على عرشِ القلبِ.. ثمّ بجرحٍ عميقٍ وحسرةٍ.. بقَدر ٍ مُستعجل يقفزُ.. إلى بئر الذّكرى..
7/
دمعةُ عينَيك.. تأسرُ ذِكرى المَكَان.. والقلب ألماً.. تُنكّسُ أوراقَ الورْدَةِ.. وتُبكِي السَّمَاءَ فرحاً..
لوفائِك.. مَا للحزنِ صديقتِي.. توأمُ ابتسامَتِك.. وأنتِ كُلّ الفَرَح..
الشمسُ تشرقُ وإن لم نَرَهَا.. لن تُحسّ بالأرضِ.. إلا السماء..
رفقاً بالذكريات التي بعدُ لم تولدْ.. لم تتنفّسِ الحبّ.. الشوقُ يُلغِي المسافات والأزمنة.. ونحنُ بعدُ لَمْ نُولد.. بريئون نحنُ..
8/
أداعبُ النَّارَ كَيْ أفرح.. كَي أبْتَسم.. حتى نارُك تَصنَعُ فرحتي
لا أعرفُ إن كانَ جنوناً.. ولا أعرف كيفَ وأينَ..
وإلى غاية ماذا.. ولا أعرفُ إن كنتُ سأظلُّ وفيّا.. إلا أنّه لولا نيران حُبِّك
ما كنتُ بالفرحةِ حيّا..
9/
كأنِّي قبلي وقبل الميلاد.. و قبل أن أرى النورَ.. وألمحَ الهمَّ في تقاسيمِ.. أوجهِ وحتى ابتساماتِ هذِي العباد.. كانت لي ذكريات جمعتني وإيّاك.. هناك خلفَ أسوار وأسرار الحياة.. كانتْ حياة الحياة.. تبعثُ أسمى معاني الوجود.. تُقدّس الحبَّ ولا تعرفُ المنكرات..
10/
يُخلّصني طيفُها.. من فائضِ حُزنِي.. يُطلق سراحي من سجنِ الأسى.. ويهمسُ بالقلبِ أحلى الكلام..
يُحوّلُ حُزني إلى فرحٍ.. يستمدُّ النّسيمَ من النّار.. إنّه خطرٌ يهدّدُ قدري..
11/
غارقٌ حدسُك في الوهمِ.. يحسبُني رجُلاً بلا هويّة.. مُلوّثاً بالضياع.. ودمي الصّافي كالنبع.. ذاك البريءُ كالدّمعِ.. مازال نقيّا.. خبِّئ دمُوعك لليأسِ.. الإنسانُ ولله الحمدُ.. مازالَ فِيَّ..
12/
أنا والبحرُ.. وذكراك ثالثتنا.. حتى أنينُ الموجِِ.. يُعاتبنِي.. ويبكيك..
ليتني أعرفُ تاريخ جُرحك.. وقصّة حزنك.. وأعرف كيف أتسلّل لعمقِ عذابك.. فأنتشل الذكريات القاسية.. من ذاكرتك البريئة..
13/
كيف نسافر للقيانا لولا الحزن.. لولا كآبة الغيم والمطر.. لولاك.. اسقني دموعك..
14/
بذِكرك يرتكنُ الحبُّ إلى الزّاوية.. تُقابله الذّكرى من زاوية.. أرتمي بينهما شارداً منهكاً..
كطيرٍ تاه وقتَ الغروب.. بالعاصفة..
يترنّحُ طيفك.. وتصرخُ ذكرياتُنا ألما موجعا.. كلّما لامستُ ذات الباب.. أأنْتشلُ القلبَ أمِ الذّكرى أمِ الباب..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المقطع الأول: غرد على شرفته
نصوص تونسية
وداعا سي مهري، يا سيد الرجال
ماجد الدجاني يبوح بما يختزنه قلبه من حب
وبسواد الفحم.. كتبت رسالتها..
أبلغ عن إشهار غير لائق