صعق إطارات رئاسة الجمهورية ، بعد اطلاعهم على الخرجة الإعلامية غير المسبوقة للمجاهدة البطلة جميلة بوحيرد، خاصة وأنهم يعرفون أن السيدة، بوحيرد، عادت لتوِّها من رحلةٍ علاجيةٍ على نفقة رئيس الجمهورية، دامت أكثر من ثلاثة أشهر، وكلفت الكثير، حيث كانت السيدة بوحيرد تقيم بإقامة ''سيتادين'' بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث كان بوتفليقة يتابع عن كثب كامل مراحل علاجها.