ركب سيارته الرسمية، بعد شرائه عقدا لابنته [بربع مليون] بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا؛ ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله. [لا إنسَانيّة] o قال للقاضي، لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! رد القاضي، زدتها الآن شهرين قال، لم ؟! رد القاضي، سنتين ! فنصحه الجندي بالعودة بعد أن يصفو مزاج القاضي ! [ظُلم] o ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه يتحاشى تذوق كل ما قيل عنه أنه مسرطن ! لكنه مات بحادث سيارة ! [قدّر] o كان يضربهم ويهينهم هم ووالدتهم، وفي النهاية هجرهم واليوم بعد أن أقعده المرض، أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى، [وبالوالدين إحسانا] [سُوء تربيّة] o تزوجها فلم يتفقا سألوه، ما السبب ؟ قال، لا أتكلم عن عرضي ! طلقها فسألوه، ما السبب ؟ قال، لا أتكلم عن امرأة خرجت من ذمتي ! [رجولة ] o اشترى فقير ثلاث برتقالات قطع الأولى وجدها متعفنة رماها ! الثانيه متعفنة رماها ! أطفأ النور فقطع الثالثه وأكلها ! [أحيانا نتجاهل لكي نعيش] o سقط حذاءه الأيمن وهو يركب الحافلة وهي تسير، ، ! فرمى الثانية وقال لعلَّ فقيرا يراها ويستفيد منها !