لقي المعرض المنظم حول قطاع الطاقة ب”صافاكس” في العاصمة أمس بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لتأميم المحروقات وتأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين، عزوفا ومقاطعة كبيرين من طرف الخبراء والأخصائيين، وبالدرجة الأولى مسؤولي القطاع، بعد تنقل كل من الوزير الأول عبد المالك سلال والرئيس المدير العام لسوناطراك عبد الحميد زرڤين ووزير الطاقة والمناجم يوسف يوسفي إلى تيڤنتورين بولاية عين أمناس حيث تمت إقامة الاحتفالات الرسمية بذكرى تأميم، وإعادة إطلاق النشاطات بقاعدة الحياة بعد التفجيرات الإرهابية التي استهدفتها منذ أسابيع.