يقبل الكثيرون، في الآونة الأخيرة، من أصحاب جيل السبعينات والثمانينات، على مشاهدة بعض الرسوم المتحركة كسالي، صاحب الظل الطويل، ساندي بال والكابتن ماجد، بنفس الإحساس الذي كان أيام الطفولة، حيث أن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل أصبحت بعض الأمهات يتعمدن مشاهدتها ونقلها لأطفالهن لتجنب بعض الأفلام الكارتونية العنيفة أو الخارقة للخيال.