تحدى طبيب جزائري جميع الصعاب، مخاطرا بحياته لزيارة مسلمي بورما، حيث سافر من الجزائر الى بورما هذا الشهر الفضيل لتقديم المساعده الطبية والدعم المعنوي، حيث زار الطبيب مدرسة البنات اليتامى (بها تقريباً 500 يتيمة ممن تم قتل أولياءهم في الإبادة العرقية والدينية التي تمارسها حكومة ميانمار)، كما زار الطبيب مخيمات أخرى عند الحدود البنغلاديشية، وهي المنطقة التي لا تصلها أي بعثه طبية. هاته المبادرة لقيت ترحيبا وتثمينا كبيرا من طرف الجزائريين.