ها قد حال حول على هذا الوباء، وما زال العالم بأسره يدور في حلقة وهمية من الفعل الفيروسي، ورد الفعل البشري لاحتوائه واحتواء آثاره الجانبية على كل الأصعدة.
وقد تكشفت معه حقيقتان على الأقل، وبدت تجلياتهما تُشير إلى محدودية علم البشر مقترنا بانعدام (...)