الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
تحصين الجزائر ضد خطاب الكراهية وزرع اليأس
الجزائر ستظلّ قويّة وآمنة
قوجيل يدعو إلى التمسك بقيم نوفمبر
من يخلف عوداش على رأس نقابة القضاة؟
ستّة ملايين زائر لصالون الجزائر للكتاب
إدوارد سعيد عمدةً لنيويورك
نحو سياسة عربية مختلفة
غنى النفس .. تاج على رؤوس المتعففين
فتاوى : واجب من وقع في الغيبة دون انتباه وإرادة
عبد الرحمان بن عوف .. الغني الشاكر
الولاية ستستفيد من مشاريع منها مصنع للسيارات لعلامة مهمة
مشاريع قيد الانجاز تعكس صورة الجزائر
بسكرة : حجز 5600 مؤثر عقلي نوع بريقابالين
توقيف 6 أشخاص و حجز 176 ألف كبسولة "بريغابالين"
أمطار رعدية غزيرة اليوم على ولايات الشرق
جلاوي يستقبل سيناتورين
لحيلح وبوجدرة في صورة واحدة!
سعداوي يشارك في انتخاب مدير اليونسكو
استفتاء تقرير المصير حق قانوني للصحراويين
بوقرّة يستدعي سليماني وبودبّوز
مازا في التشكيلة المثالية
لا نمانع وجود قوات دولية على حدود غزة
المفوّض الأممي لحقوق الإنسان يدعو إلى اتخاذ تدابير عاجلة
تشديد على احترام آجال إنجاز المشاريع التنموية
استلام كلي لبرنامج 350 مخزن للحبوب نهاية 2025
6 ملايين قنطار بذورا وأسمدة لإنجاح حملة الحرث والبذر
شروط صارمة لاستخدام "الدرون" المستأجر بأطقم أجنبية
حذار من الذكاء الاصطناعي في المراجعة
شروط جديدة لتجارب تكافؤ الأدوية
لا وصف للمضادات الحيوية إلا للضرورة القصوى
عبدلي يرفض التجديد مع أونجي والوجهة ألمانية
منصب جديد لمازة يقدم حلولا فنية لبيتكوفيتش
ضعت مع الشعر وأنا شاعر حتى في حياتي اليومية
مدرب مرسيليا الفرنسي يتأسف لغياب غويري
الرسومات تخفّف من شدّة الكلمات
الشرطة تستقبل 1795 مكالمة خلال شهر
وفاة طفل في حادث مرور
ضبط كيف معالج و2460 قرص مهلوس
إقبال كبير على جناح الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية
حين تتحدث الدُّور عن فكر يتجدّد وإبداع لا يشيخ
السودان : "الدعم السريع" تنكل بالمحاصرين بالفاشر وتسبب كارثة
قسنطينة.. أزيد من 27 مليون دج حصيلة الدفع الإلكتروني للفواتير خلال 3 أشهر
تبسة.. تخصيص 29 ألف جرعة لقاح ضد الإنفلونزا الموسمية
مشاريع الربط بين السدود.. نحو تعزيز التموين بالمياه
أولياء يختارون اللمجة الصّحية لأطفالهم
دعاء في جوف الليل يفتح لك أبواب الرزق
غزّة بين نتنياهو وترامب
وزير الفلاحة يشرف على افتتاح الطبعة العاشرة
ارتفاع محسوس لإنتاج القطاع العمومي
صيدال يعتزم إنجاز وحدات انتاجية
مختصون يدعون الى إعادة النظر في أساليب الكتابة الموجهة للطفل
3 آلاف مسكن "عدل" بالرغاية قبل تسليمه
معرض فوتوغرافي في برلين يسلط الضوء على الثقافة والمقاومة الصحراوية
نحو إطلاق حملة وطنية للتطعيم ضد شلل الأطفال
تيطراوي بن قارة لأوّل مرّة.. وبن ناصر يعود
مؤسسة Ooredoo تبرم شراكةً رسميةً مع نادي مولودية وهران
تحذيرات نبوية من فتن اخر الزمان
استفسر عن حالته الصحية وجاهزيته للعودة إلى الملاعب.. بيتكوفيتش يطلب مشورة سويسرية حول قندوسي
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصَمًا...
عمار يزلي
نشر في
الشروق اليومي
يوم 30 - 10 - 2014
حلت ذكرى الثورة في عز الحديث عن نهب "الثروة" في ظل حكم "الثورة"!. ككل سنة مما نعد، لم يعد أول نوفمبر يحمل أي معنى لدى الجزائريين الذين لم يعرفوا من الثورة سوى ما تبقى من نهب الثروة باسم الثورة أحيانا وباسم ثوار الأمس في كل الأحايين.. عن جدارة أو عن استحقاق أو عن سوء تقدير! جيلنا اليوم لم يعد يرى في إنجازات الثورة المجيدة إنجازا ذا معنى ولا جدوى! والسبب معروف: التنكر للمبادئ التي قامت عليها الثورة: الظلم والتفرقة والتعسف وفقر الأغلبية وثراء حفنة من الأوروبيين! هذه المعادلة، يراها اليوم الشباب الذين لم يعرفوا ظلم
فرنسا
ولا عدوانيتها ولا وحشيتها، لا تختلف عن معادلة اليوم وما آلت إليه الأوضاع بعد نحو ستين سنة على اندلاع الثورة. نفس القواعد السابقة، يرونها قائمة اليوم، مع اختلاف في الأسماء والتواريخ فقط! صارت الأقلية الساحقة عندنا اليوم (أقلية جزائرية بعقلية فرنسية) تتحكم في دواليب سلطة المال والأعمال و"الإضارة" والسياسة، مقابل غالبية مسحوقة من فئة "الأنديجان".
نمت على وقع الذكرى، لأجد نفسي أزور فخامته في قصره بمناسبة ذكرى أول نوفمبر! باعتباري "مزاهد نتاع ال...بل" أي نتاع الصح!(طلعت للزبل في ويك آند 5 زويلية 62!) ونزلت "مزاهدا"! سقطت على فمي فوق صخرة صغيرة فتهشم فمي! لم أشأ أن أضع طاقم أسنان بعد الاستقلال لكي أبرهن أني "معطوب حرب". من ساعتها، صرت أنطق حرف "ج" زايا.. مما سبب لي مشاكل حتى مع "رئيس الزمهورية". قلت له بعدما استقبلني على: كيف حالك السي عبد القادر؟ أنا "العقيد زيلالي بوزلال"، ما راكش عاقل علي؟؟ تلاقينا أنا وياك في منظمة "المزاهدين".. كي نزلت أنا من "الزبل"! راك عاقل علي؟ كنت تضحك علي كي كنت أنشد قدامك وقدام "الزنود" نشيد "من "زبالنا طلع صوت الأحرار"! ثم أنت عينتي ضابط برتبة ملازم أول "بزوز نزمات". راك عاقل وإلا نسيتي؟ قال لي: نسيت حتى واش تعشيت البارح!.. حقة واش من ثورة راك تحكي عليها نتاع الفيطنام؟ قلت له: لا..لا الثورة نتاعنا.. نتاع "زبهة التحرير.. نتاع السلاح" ماراكش شافي؟..(ورحت أقوم أمامه بتمثيل قصف بالبازوكا والماط 34 والديسيا والقارا والتساعية: بوووووم...طززززز! دووووم... طيييييو! رععععع! تسسسس..!) راك عاقل؟ هئهئ.! راح الرئيس يضحك... تركت الحرس يساعدونه و"خرزت" من مكتبه وأنا أقول: "مزية "خرزت" قبل ما "يخرزوني" بالسيف!
وأفيق وأنا أبكي وأضحك وأنشد: قسما بالنازلات الماحقات..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
اضراب عن اللحوم
ديوان الصالحين
حكومة "أنقاض" وطن!
شعب الحكومة "المخ طار"!
إسراف في المصروف
الاستعمار
أبلغ عن إشهار غير لائق