وفي ظل رحيل الطاوسي من المنتخب المغربي وهو الذي تعادل في آخر خرجة ودية بهدف في كل شبكة أمام جنوب إفريقيا ب أغادير فإنه طفت إلى السطح بعض الأسماء البارزة لخلافته والبداية بالمدرب الهولندي بيم فربيك الذي سبق له الإشراف على المنتخب المغربي الأولمبي وبلغ معه أولمبياد لندن السابقة وقبل ذلك أشرف على العارضة الفنية لمنتخب أستراليا وأهله إلى المونديال وبلغ معه الدور ثمن النهائي، ومن جهة أخرى فهنا المدرب الفرنسي الشهير كلود لوروا الذي تم ذكر اسمه وكذلك المغربي بادو زاكي.