فضل وزير الموارد المائية الأسبق ومدير الحملة الوطنية للحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة الجلوس بعيدا عن الطاقم الحكومي، حيث جلس رفقة كبار جنرالات الجيش الشعبي الوطني المتقاعدين، على غرار الفريق محمد العماري، والجنرال بتشين، والجنرال عطايلية القائد السابق للدرك الوطني. فهل أصبح التكنوقراطي سلال يحلم برتبة عسكرية ثقيلة، أم أنه استحق هذا المكان كونه كان وراء النجاح الباهر في الحرب الانتخابية الأخيرة للرئيس..؟