بعد استقالة عبد العزيز بوتفليقة الثلاثاء الماضي، يسقط آليا منصب وزير الدفاع الوطني. المصالح الأمنية تم انتدابها لرئاسة الجمهورية في 2015، لكن إداريا تبقى تابعة لوزارة الدفاع الوطني. هذا وتبقى المصالح الأمنية إداريا تابعة لوزارة الدفاع الوطني. للإشارة، تقرّر إعادة جهاز المخابرات إلى طبيعته كهيئة تابعة لوزارة الدفاع.