يعرض الفيلم الجزائري “ما زلت أختبئ كي أدخن” الذي تدور أحداثه في الجزائر وتسوق صورة بشعة عن نسائنا لما فيه من مشاهد مخلة بالحياء وألفاظ نابية لمجموعة من النسوة الجزائريات إلتقين في حمام، لصاحبته الجزائرية ريحانة، في دور السينما الإسرائيلية خلال أسبوع “سينما الشرق الأوسط”، الذي يهدف وفقا لما كشفت عنه الصفحة الصهيونية “إسرائيل تتكلم بالعربية”، إلى إظهار أفضل الأعمال السينمائية في المنطقة للجمهور الإسرائيلي، وتسليط الأضواء على الحضارة والثقافة وشعوب الدول العربية والقضايا التي تهمهم، وخلق – يضيف المصدر ذاته – جسر ثقافي بهدف توسيع العلاقة بين المجتمع الإسرائيلي والمجتمعات الشرق أوسطية المجاورة.