لقي حولي 75 سجيناً حتفهم في ثلاثة من سجون الإكوادور المكتظة، في أعمال عنف غير مسبوقة، نجمت حسب السلطات عن تنافس بين عصابات ولا سيما تجار المخدرات. وفي تصريح لإدارة السجون الإكوادورية على موقع تويتر عن مقتل العديد من السجناء وإصابة آخرين ، فيما اعتبر آخرون أن حركات العصيان هذه، أنها "مذبحة غير مسبوقة" أسفرت عن إصابة عدد من السجناء بجروح أيضاً، حسب السلطات. وعبرت هذه الهيئة العامة للدفاع عن حقوق الإنسان عن "قلقها من انعدام الأمن في البلاد الذي ينعكس في زيادة الانحراف والعنف داخل مراكز السجون".