الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
حملات مكثّفة للتوعية حول سرطان البروستات
سكيكدة.. إحياء الذكرى ال 70 لاستشهاد البطل بشير بوقادوم
ورقلة..نحو إعادة بعث المضمار الولائي لسباقات الخيل والمهاري
معسكر..برنامج تحسيسي ثري للوقاية من الآفات الاجتماعية
وفد برلماني جزائري يبدأ زيارة رسمية إلى تونس لتعزيز التعاون بين البلدين
الجزائر تشارك في المؤتمر العدلي الدولي الثاني بالرياض لتعزيز الجودة القضائية
رئيس الجمهورية: الجزائر تطلق صناعة صيدلانية حقيقية وتواصل تعزيز التنمية عبر مشاريع استراتيجية
الجزائر تشارك في مؤتمر "قمة الصناعة العالمية" بالرياض لتعزيز حضورها في مسار التنمية الصناعية المستدامة
تساقط الثلوج بعدة ولايات شرقية.. تدخلات ميدانية لضمان انسيابية حركة المرور
بوقرة يُقيّم الخيارات المتاحة
مشاركة قياسية منتظرة في سباق الدرب بالشريعة
الجهود متواصلة لإنهاء تطهير العقار
سايحي يلحّ على التكفل بانشغالات المواطن
وزير المالية يرد على أسئلة للنواب
الوزير بوعمامة: الإعلام مُطالب بالتصدّي لحملات التشكيك
نُواصل العمل على تحسين الأمور
وزير الصحة يبرز جهود الدولة
القانون الأساسي منح امتيازات هامة للأساتذة حاملي الدكتوراه
مواصلة دعم مكانة اللّغة العربية في المنظومة الجامعية
لا مكان لخطابات اليأس أمام الملموس
إجلاء مُستعجل لبحّار فرنسي بالجزائر
دمرجي وزوبيري يُذكّران بوضع غزّة
هذا ترتيب الخضر
الجزائر شريك موثوق ومصدر قوي للطاقة نحو أوروبا
تموين السوق ب30 ألف طن من اللحوم تحسبا لرمضان المقبل
دفع الطلبة نحو ريادة الأعمال والابتكار وفهم تحديات الذكاء الاصطناعي
دعم الشفافية والحوكمة في القطاع الاقتصادي
استحداث نيابة ثانية للتعليم القرآني عن بعد
دعم حماية الطفولة وتطوير وسائل الرعاية الاجتماعية
الاحتلال الصهيوني يرتكب أكبر إبادة جماعية ضد أطفال غزة
الرئيس يترحّم على ابن باديس
دعوة لإدراج التراث الوطني في مشاريع التنمية
إحياء المنهج المالكي لبناء خطاب ديني معتدل
حزب إسباني يجدد دعمه لحقّ الشعب الصحراوي في تقرير المصير
ترقية المنظومة الوطنية الصحية في الهضاب العليا والجنوب
مدرب ليفركوزن الألماني يتوقع نجاح إبراهيم مازة
أزمة مالية تهدد بقاء سليماني مع كلوج الروماني
أمين غويري يؤكد غيابه عن نهائيات "الكان"
شقيقان يروّجان المخدرات قرب مؤسسة تربوية
59 سرقة تطول منشآت طاقوية
حركة حماس تدعو المجتمع الدولي إلى جدية أكثر
دبلوماسية الجزائر في مجلس الأمن ساهمت في وقف حرب الإبادة
تصويت الجزائر ل"خطة السلام في غزة" لا يمس بالثوابت الفلسطينية
سيلفي رونالدو يغزو العالم
توقرت تحيي الذكرى ال68 لاستشهاد البطلين محمد عمران بوليفة ولزهاري تونسي
يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار
وردة آمال في ذمّة الله
مشاركون في المهرجان الدولي للفيلم القصير بتيميمون.. دعوة إلى تطوير الصناعة السينمائية وتحسين أدائها
وسط ارتفاع المقلق لحالات البتر..التأكيد على الفحص المبكر لحالات مرض القدم السكري
تحسبا لكأس أفريقيا 2025.. 3 منتخبات إفريقية ترغب في إقامة معسكرها الإعدادي بالجزائر
حوارية مع سقراط
عمورة ثالث هدافي العالم في تصفيات مونديال 2026
آية الكرسي .. أعظم آيات القرآن وأكثرها فضلا
فتاوى : أعمال يسيرة لدخول الجنة أو دخول النار
أبو موسى الأشعري .. صوت من الجنة في رحاب المدينة
ورقلة.. يوم دراسي لتعزيز ثقافة الاتصال داخل المرافق الصحية العمومية
إبراز قدرات الجزائر ودورها في تعزيز الإنتاج الصيدلاني قاريا
دعاء في جوف الليل يفتح لك أبواب الرزق
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ما الفرق بين زكاة المال وزكاة الفطر؟
أخبار اليوم
نشر في
أخبار اليوم
يوم 08 - 09 - 2010
السؤال: هل الزكاة المفروضة على المسلم التي في الأركان الخمسة غير زكاة رمضان؟.
- نعم، الزكاة التي هي ركن من أركان الإسلام الخمسة غير الزكاة التي تجب بالفطر من رمضان.
فالأولى هي زكاة المال لا تجب إلا في أصناف معينة من المال وهي:
1- بهيمة الأنعام (الإبل والبقر والغنم).
2- الذهب والفضة. ومثلهما الآن الأوراق النقدية.
3- عروض التجارة.
4- الخارج من الأرض وهذا يشمل شيئين:
الأول: الزروع والثمار. وأجمع العلماء على وجوبها في أربعة أصناف وهي: القمح والشعير والتمر والزبيب. واختلفوا فيما عدا هذه الأصناف الأربعة.
الثاني: الركاز وهو مال الكفار المدفون بالأرض الذي يجده مسلم.
ونقل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (25/10) عن ابن المنذر رحمه الله أنه قال:
أَجْمَعَ أَهْلُ الْعِلْمِ عَلَى أَنَّ الزَّكَاةَ تَجِبُ فِي تِسْعَةِ أَشْيَاءَ: فِي الإِبِلِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ وَالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْبُرِّ (القمح) وَالشَّعِيرِ وَالتَّمْرِ وَالزَّبِيبِ. إذَا بَلَغَ مِنْ كُلِّ صِنْفٍ مِنْهَا مَا تَجِبُ فِيهِ الزَّكَاةُ. اه.
واختلفوا فيما عدا هذه الأموال.
وتجب الزكاة في هذه الأموال بشروط معينة، والواجب إخراج قدر معين من المال حدَّده الشرع.
وهذه الزكاة (زكاة المال) ركن من أركان الإسلام يكفر منكرُها، ومانعها فاسق قطعاً، وعلى الحاكم المسلم أخذها منه قهراً، فإن أصر على منعها واحتمى بعشيرته قوتل حتى يؤديها.
روى البخاري (8) ومسلم (16) عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ الإِسْلامَ بُنِيَ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَصِيَامِ رَمَضَانَ وَحَجِّ الْبَيْتِ.
وروى البخاري (25) ومسلم (22) عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلا بِحَقِّ الإِسْلامِ وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ.
وأجمع الصحابة رضي الله عنهم على قتال مانعي الزكاة، فقد روى البخاري (1400) ومسلم (20) عن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنْ الْعَرَبِ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَيْفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ فَمَنْ قَالَهَا فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ إِلا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ؟ فَقَالَ وَاللَّهِ لأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ فَإِنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ الْمَالِ وَاللَّهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا (شاة صغيرة) كَانُوا يُؤَدُّونَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهَا. قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَوَاللَّهِ مَا هُوَ إِلا أَنْ قَدْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَرَفْتُ أَنَّهُ الْحَقُّ.
وأما الزكاة التي تجب في آخر رمضان فهي زكاة الفطر وقد أجمع العلماء على وجوبها، إلا من شذ.
انظر: "طرح التثريب" (4/46).
وهي دون زكاة المال في الوجوب والمنزلة، فزكاة الفطر ليست ركنا من أركان الإسلام، ولا يكفر منكرُها.
وزكاة الفطر قد ورد ذكرها في أحاديث كثيرة، منها:
روى البخاري (1503) ومسلم (984) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى الْعَبْدِ وَالْحُرِّ وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى وَالصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلاةِ.
وروى أبو داود (1609) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ. حسنه الألباني في صحيح أبي داود.
المصدر: موقع الإسلام سؤال وجواب
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ملف الشروق: المساجد توزّع زكاة الفطر بمبلغ مليون سنتيم لكل فقير
أوامر للجان الأحياء لإحصاء الفقراء وتسليم قوائمهم لبيوت الله
أحكام زكاة الفطر ومصلحة إخراجها نقدا
المحتاجون يستفيدون من 3 آلاف إلى 5 آلاف دينار
توقع جمع 35 مليار سنتيم من زكاة الفطر
زكاة الفطر 80 دينارا
أجوبة مفيدة في الشريعة العقيدة
أبلغ عن إشهار غير لائق