قام النشطاء الجزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي بحملة تضامن واسعة مع عبد المجيد تبون الوزير الأول وذلك بعد تجاهله في النشرة الرئيسية للتلفزيون العمومي وظهور أخبار تتحدث عن إمكانية تنحيته من منصبه وكذا الحملة الممنهجة و المركزة ضده من طرف أصحاب المصالح و اللولبيات الضاغطة.