أفادت مصادر مطلعة ل “الفجر” أن وزارة النقل استدعت مؤخرا مسؤولي بعض المديريات بشركة الخطوط الجوية الجزائرية لتقديم تفسيرات وتوضيحات حول استمرار العمل بالطائرات المؤجرة التركية والإيطالية. وقالت المصادر نفسها إن الأمر يتعلق بمسؤولي المديرية التجارية والبرمجة على مستوى الجوية الجزائرية بخصوص تعامل الشركة بتأجير طائرات من الدول الأوروبية من إيطاليا وتركيا بمعدل طائرتين من كل دولة، بالرغم من توفر الشركة على طائرات وصل عددها ضمن الأسطول في الوقت الحالي إلى 32 طائرة في انتظار اقتناء 11 طائرة التي أعلن عنها سابقا في إطار مخطط تطوير الشركة المدعم من قبل الحكومة.